مصيري بيدي
إلى كل من يحس في هذه الأثناء أن الدنيا أظلمت في عينيه، بل تسكنك قناعة أصبحت مع الوقت من المسلمات، هذا قدري وعلي الرضا به، أعطيني فرصة لأنقل لك قصصا وحكايا على لسان أصحابها، أناس مثلي ومثلك بحثت عنهم جالستهم فحكوا لي كيف أذاقتهم الدنيا مرارتها وكيف غيروا مصيرهم بأيديهم، كيف انتقلوا من حياة الفقر والضياع إلى عيش كريم وهامة مرفوعة.
مصيري بيدي

عائشة
بلادي وان جارت علي عزيزة """و أهلي وإن ظنوا علي كرام بيت شعري رددناه كبارا وصغارا فيه تتلخص كل معاني حب الوطن و الإنتماء قصة السيدة عائشة التي سنعيش معها أحداثها ،وهي تجسيد لهذا البيت الشعري ،عائشة أفرماش 54سنة إبنة إحدى البوادي النائية بالمغرب هاجرتها وهي في سن 11سنة متوجهة الى عاصمة الأنوار الفرنسية باريس وهي لا تتقن الا لغتها الأم الأمازيغية ولا تجيد الا رعي غنيماتها ...هو إقتلاع من الجذور ومحاولة إندماج لم تنسها من تكون ...
آخر الحلقات