من جديد عادت للواجهـة الاغتيالات السياسية لشخصيات مؤثرة في العراق. آخر الضحايا، الخبير الأمني هاشم الهاشمي الذي مر في عدة مناسبات على أثير ميدي1 لفك شفرة الوضع الأمني في العراق، والذي اغتيل قبل أيام بعد تلقيه عدة تهديدات بالقتل. جريمة مؤسفة تطرح سؤالا مخيفا في العراق: هل عادت فرق القتل للنشاط من جديد؟ وعلى من قد يكون الدور في ظل معطيات عن تواصل السلطات الأمنية مع العديد من الكتاب والمحللين لتنبيههم ودعوتهم لأخذ الحصطة والحذر.